تعليقا على قرارات قاضي التحقيق، القاضية بوضع قائمة المحالين على ذمة ملف نماء تونس لأكثر من 30 شخصا و قد ورد اسمه بجانب راشد الغنوشي و ابنه معاذ و عدة قياديين من حركة النهضة الاسلامية، دون عشية اليوم الثلاثاء 28 جوان رفيق بوشلاكة المتواجد في الخارج، ما يلي على حسابه الرسمي بالفايسبوك:
“فجأة وبفعل فاعل بعد الحديث عن انستالينجو التي لم أسمع باسمها إلا عبر وسائل الإعلام، يتم إقحام اسمي مرة أخرى في جمعية نماء التي لا صلة لي بها، ولم يسبق لي التعامل معها ولو بمليم واحد. وأتحداهم أن يثبتوا ذلك على رؤوس الأشهاد.
هذا كله دليل قاطع على تخبط الانقلاب والانقلابيين والتصميم على توظيف القضاء،. من الحديث عن الاغتيالات والمؤامرات، الى شبكات التمويل التابعة لستالينجو ، الى الحديث عن جمعية نماء.
الجماعة كأنما أصابهم مس من الجن فيهرفون بما لا يعرفون، ويوزعون التهم يمينا ويسارا ولا يدرون ما يفعلون بملفات فارغة ومصنوعة على المقاس.
ولكن على كل حال لن أتردد في مقاومة هذا الانقلاب الغادر من موقعي، وبحسب الجهد والطاقة، لأن ذلك أراه واجبا وطنيا على كل أحرار تونس الى غاية دحره غير مأسوف عليه”.
شارك رأيك