على اثر تجند أنصار سعيد بكل ما أوتي لهم من ممارسة العنف المادي و اللفظي على المعارضين لمشروع ساكن قرطاج، علق هشام العجبوني، النائب عن التيار الديمقراطي في البرلمان المنحل عبر تدوينة نشرها على صفحته الفايسبوكية بما يلي:
“اللّعب بالنّار…
خطاب التخوين و العمالة و ما شابهه الذي يستعمله قيس سعيد تجاه خصومه و معارضيه انتقل إلى مناصريه و مفسّريه، وهذا يُنذر بما لا يحمد عقباه و يهدّد السّلم الأهلي!
كل ممارسة للعنف المادّي و اللفظي تتمّ ممارسته من أنصار قيس سعيّد على معارضيه، كما حصل في سوسة بالنسبة لتنسيقية الأحزاب الديمقراطية أو لٱفاق تونس في الرّڨاب، يتحمّل مسؤوليتها قيس سعيد رأسا!
الواضح أنّ هنالك لعب بالنّار و أنّ قيس سعيد لا يحسب عواقب انفعالاته و انعكاسات خطابه العنيف و المتشنّج، على الشارع!
دكتاتورية قطرة قطرة
روابط حماية الإستفتاء
البلاد هاززها الواد
قمة العبث”.
شارك رأيك