على اثر اعلان النتائج الأولية وفق ارقام سبر الآراء و قبل سويعات من نشرها رسميا بعد آخر تحيين من طرف الهيئة العليا المستقلة للانتخابات المعينة من الرئيس قيس سعيد أب الدستور الجديد، و كل ما أثاره من تجاذبات بين مؤيد و رافض قبل و خلال و بعد التصويت ب”نعم” و ب”لا”، علق وليد الجلاد، النائب عن كتلة تحيا تونس في البرلمان المنحل في 25 جويلية 2021 بما يلي في صفحته الخاصة بالفايسبوك :
“الناس اللي مارسو حقهم وصوتو بنعم أو بلا أو قاطعو الإستفتاء كلنا توانسة تفرقنا توجهاتنا وإختياراتنا لكن يجمعنا وطن واحد واجبنا نحافظو عليه ويلزمنا نستخلصو الدروس من الماضي القريب.
ما فماش توانسة رابحين وتوانسة خاسرين كان فما رابح أو خاسر هي تونس.
بن علي الله يرحمو إنتخبوه ملايين في 2009 طيحوه في 2010 و محمد مرسي في مصر عمل إستفتاء على الدستور في 2012 طاح في 2013 وأخيرا وليس آخرا البرلمان المنحل مشاو انتخبوه في 2019 زوز ملاين و800 ألف بعد عام ونصف جمدو الرئيس
و دستور 2014 اللي انقلب عليه الرئيس ثلاثة ملاين ونصف إنتخبو في 2011 النواب اللي كتبوه وأغلبية الشعب صفق لجائزة نوبل للسلام اللي تحصلو عليها المنظمات الوطنية بمناسبة الحوار الوطني 2014 اللي توافقو على الدستور .ولكم في التاريخ عبر وصدق من قال وتلك الأيام نداولها بين الناس”.
شارك رأيك