ألفة يوسف تكتب: “غبت على الفايسبوك مدة ورجعت، نلقى شعبنا السمح في مجمله كيف العادة، حاجة تقزز…”

“نلقى الشعب السمح شامت في ممثل مهما يكون اختلافك معاه، ومهما تكون الرداءة اللي يقدم فيها في رايك، يبقى اللي جرى له سابقة خطيرة في البلاد، على خاطر اليوم مسوا اللي تراه انت رديء، وغدوة يمسو اللي يراوه هوما موش متلائم مع مواقفهم والا اعتقاداتهم والا مقدساتهم والا اللي هو…

“نلقى شعبنا السمح مهتم بقضية خاصة بين مراة وزوجها، وناس تقدح وناس تسب وناس قاتلها الفضول، والحال أني عمري ما نحترم رجل والا امراة يفضح قرينه…تعتبره خانك والا خانتك، امشي عليه، تفارقو، وكل واحد يشوف ثنيته…اما الفضايح والبوز والشماتة انحطاط ما بعده انحطاط…والله يرحم المسيح اللي قال، من كان منكم بلا خطيئة فليرمها بحجر، ومحمد عليه الصلاة والسلام اللي كيف واحد جايبلو خبر متاع رجل ومراة في علاقة حميمة، قال له، هلا سترتهما بردائك…

“استروا على البشر واطلبوا اللطف، ما ثمة حتى واحد ملايكة…
كيف نقرا لها الشعب السمح نفهم علاش ربي مبتلينا بها الهم الكل…
والصبر وبره…”.

شارك رأيك

Your email address will not be published.

error: لا يمكن نسخ هذا المحتوى.