في الكلمة التي ألقتها اليوم الثلاثاء 13 سبتمبر من أمام مقر مفوضية الأمم المتحدة لحقوق الإنسان، ركزت عبير موسي، رئيسة حزب الدستوري الحر على النقاط التالية :
” لن نعترف بانتخابات مخالفة للمعايير الدولية
‘ لن ننخرط في مسار تدمير دولة القانون والمؤسسات..
-يتصورون أن تونس مزرعة خاصة بامكانهم التصرف فيها وفي شعبها كما يريدون ..
-غالطوا المواطنين بكذبة الديمقراطية وحقوق الانسان ليمكنوا الإخوان من حكم البلاد وتدمير منجزات دولة الاستقلال واليوم قلبوا نظام الحكم رأسا على عقب ليجعلوا من تونس دولة خلافة تحت غطاء محاسبة الإخوان وتصحيح المسار …
- الإخوان اصبحوا ضحايا حقوق إنسان وملفاتهم تتناقلها المؤسسات الدولية واسماؤهم على اعمدة الصحف العالمية وتقارير المنظمات الحقوقية والشعب جاع وفقد كرامته واصبح أقسى طموحه الحصول على “حارة عظم” وكراس للتلاميذ …
- نفذوا استفتاء التحيل واللاقانون بتزكية ضمنية من المنتظم الاممي واليوم يتواطؤون لتفكيك الدولة واعطائها لقمة سائغة لمخططي البناء القاعدي والشعوذة السياسية والفوضى والتناحر وحكم الخمينية….
،-لا وألف لا …لن يمر ربيع خرابكم الثاني وستعود تونس إلى حضن التونسيين ….”.
شارك رأيك