التدوينة التي نشرها مصطفى الكبير، رئيس المرصد التونسي لحقوق الانسان مساء اليوم السبت 17 سبتمبر على صفحات التواصل الإجتماعي بالفايسبوك تبدو خطيرة جدا. إذ يقول:
“الاحتجاز القسري لأبنائنا في شكل رهائن كارثة في لبييا دون وجهة حق فضيحة بكل المقاييس ودون اي تهم
الايقافات على الهوية
هذا مخالف لكل الاعراف والقوانين الوطنية والدولية
ونحمل كل الأطراف مسؤولية سلامة أبنائنا
الاطلاق الفوري ودون قيد او شرط
هناك تطمينات كبيرة وصلتنا من مسؤولين ليبين ووجوه حقوقية ووجهاء
رسالة للشرفاء اللبيين
ما هكذا تكون العلاقات
انشاء غدوة يكون الحل بإذن الله
مصطفى عبد الكبير رئيس المرصد التونسي لحقوق الإنسان”.
شارك رأيك