محمد علي السويسي، الصحفي المختص في التكنولوجيات المعلوماتية يكتب:  “تويتر بالفلوس؟ الأخرين في الثنية…”

“الناس الي تضحك على الAuthentification الي باش تولي بالفلوس على Twitter خليونا نبداو واضحين راهو هذا هو الbusiness model الي باش يوليو يخدمو بيه الكل. موجود على Snapchat و خلط لTelegram و قبلهم Twitter Blue و Youtube Premium و Linkedin Premium. باش تلقاو أرواحكم اما تعيشو في وسط plateforme تاكللكم في الpivacy متاعكم و تمشمش فيها…

” أو يلزمكم تدفعو باش تلقاو أرواحكم في وسط دائرة أرقى من حيث المحتوى و الامتيازات. الfirst class و الeconomic class يعني.

الموضوع هذا صار عليه برشا حديث من قبل و منذ سنوات خرجت برشا أخبار على Facebook الي باش يولي بالفلوس / وقتها فايسبوك ما حكاش بالكل على الموضوع هذا و المختصين اعتبروها حاجة لا تستقيم مع أسس الWeb 2.0.

توا كل شي قاعد يتبدل و الModel économique متاع عمالقة الواب تبدل و تأثر برشا بنجاح les plateformes متاع الGaming و الStreaming الي استطاعت انها تجني ثروات عملاقة من les abonnements… موضوع الإشهار و الtracking باش يوفى بعد سنوات قليلة لأنه حل بيبان متاع بلاء على برشا شركات كيما Meta و Google و غيرهم. المشاكل الي صايرة بين أوروبا و الشركات التكنولوجية بسبب معالجة المعطيات الشخصية في الولايات المتحدة، الخطايا المالية الكبيرة الي دفعتها و قاعدة تدفع فيها الشركات هذه باش يهزنا للنوع هذا من التعامل. نعطيكم مثال: نهارة الي Apple منعت les applications من تتبع مستعملي الآيفون, عن طريق الApp Tracking Transparency، القرار هذا مس مباشرة المرابيح متاع برشا شركات أبرزها Facebook و Snapchat. شعلت النار بين Apple و Meta و بعد بأكثر شوية من عام Snapchat أطلق Snapchat Premium.

لذاك ما تضحكوش على الabonnement Twitter و حضرو أرواحكم لFacebook Premium و انستغرام بالفلوس. شعار المرحلة الجاية هو ادفع باش تاخذ خاصيات زايدة أو أقعد شيخ في وسط صفحات الريق البارد و بخاصيات محدودة برشا”.

شارك رأيك

Your email address will not be published.

error: لا يمكن نسخ هذا المحتوى.