أثارت صورة نشرها المخرج السينمائي والممثل محمد علي النهدي ،تجمعه بأمه وهي في الحمام (بيت البانو) الكثير من الانتقادات على صفحات مواقع التواصل الاجتماعي، وعاب الكثيرون على النهدي الابن تنزيل مثل هذه الصور التي تمس من خصوصية الفنانة الكبيرة سعاد محاسن شفاها الله.
وإثر الجدل الذي رافق الصورة المذكورة، قدم محمد علي النهدي اليوم الأربعاء 16 نوفمبر على صفحته الشخصية بموقع “فايس بوك”، توضيحا بخصوص دوافع نشره للصورة “الخاصة” مع والدته.
ودوّن النهدي الابن ما يلي: “تعليق صغير جدّا على التصويرة الّي هبّطها مع امّي في بيت الحمّام
اتذكر مليح كيف كانت امّي تغسلّي في بيتنا الصغير في سيدي البحري في قصعة كبيرة ،وكانت كي اتنشفلي ،اتغطّيلي راسي واتقلّي حرفيّا
” كان فمّ اوليّد صغّير كنت نغسلّو توّة جيت انفركس عليه ما القيتوش ريتوشي بربّي ؟
اتعرّيلي راس واتقلّي اهو اهو…
اليوم انا نغسل لامّي وانقلوها نفس الشيء
عذرا على هذه الصورة
فهي تعنيلي الكثير او ما يفهمها كان الّي احسّ الّي انحسّ فيه
شكرا للجميع
شارك رأيك