لازال الحليب مفقودا في تونس و يباع بالمشروط و الأولياء حائرون و لا يعرفون كيف يعوضون هذه المادة، هم متخوفون حتى عن صحة أطفالهم و نموهم.
مصطفى عبد الكبير يتهم الدولة عبر التدوينة التالية بارتكابها جريمة في حق مواطنيها :
“فقدان مادة الحليب
جريمة دولة ترتكب في حق
مواطنيها
اطفال اجبروا على تناول الماء بالسكر بدل الحليب
المرصد التونسي لحقوق الإنسان”.
شارك رأيك