” توا الناس يقولوا تجييش و تحريض أنا تكلمت في موزاييك بش الناس تجي للentraînement خاطر عنا مدة الناس معادش تجي للentraînement راهو البارك ولى مهجور و بالنسبة لأحداث اليوم سمعت شكون يحكي على حماية الملاعبية”، وفق تصريحه على موجات اذاعة إفم.
و أضاف السلامي ما يلي: “راهو كنا موجودين مالسبعة متاع الصباح و كنت أنا الأولاني و كي حكيت مع الجوارات قلتلهم شوف أول واحد مالجمهور يهبط نهزو رواحنا و ندخلو للفيستيار و لذلك أنا بيدي تسبيت و ديجا جات فيا ضربة عصا على ظهري .. يعني موش كيما يقولو الجوارات جاو وحدهم و دخلو يتراناو و ما لقاو حتى حد و جات الناس ضربتهم و حاجة أخرى راهي الréaction هذي صارت قبل في العالم الكل صارت علينا أحنا قبل الثورة و صارت حتى بالضرب و صارت في جمعيات أخرى في تونس و ما تتصوروش يعني أنا بش نجي نأثر على أربعة ” غروبات ” و الأربعة ” غروبات ” هذوما كان جيت نأثر عليهم راني شاد منصب في الدولة”. و قال السلامي انه قد بلغه بأن بعض” اللاعبين ضد وجوده في الفريق و أكد أنه مستعد للتخللي عن منصبه في هذه الصورة”.
و علق وليد الهيشري مساء اليوم الجمعة 16 ديسمبر 2022 عل قناة قرطاج + “كانت تنجم طيح روح في البارك متاع الافريقي و فما لاعبين باش يشكيوا للفيفا و النادي الافرقي مهدد باش يهبط للرابطة الثانية”.
هذا و تم تداول فيديو مساء امس يوثق اقتحام جماهير النادي الإفريقي في تونس وتعتدي بالعنف الشديد على عدد من اللاعبين والمسؤولين احتجاجا على “سوء نتائج وأداء الفريق”.
و فؤ تدوينة نشرها على حسابه الخاص بالفايسبوك، علق عدنان بوعصيدة رئيس بلدية رواد و محب النادي الافريقي ورئيس الجامعة الوطنية للبلديات التونسية بما يلي:
أولا خطير ما حدث من قبل جمهور الافريقي اللي هبط للميدان وقت التدريبات والاعتداء بالعنف الشديد على ملاعبية فريقه.
في غياب الردع و تطبيق القانون سيكون هذا التصرف عينة مما يمكن أن يحدث في المستقبل في تونس في جميع الأماكن وفي كل الساحات وفي كل الميادين مادام حلينا اللعب لتحريض العباد على بعضهم و بدون حسيب او رقيب….
الي صار للنادي الإفريقي مهزلة و عار عليك يا تونس عار بكامل المعايير مسؤول يدعوا الجماهير باش يحاسب الملاعبية. ولات البلاد تصفية حسابات عيني عينك و على الراديو و لاحد سمع و لأحد شاف، ولا أمن موجود….
جمعية خانوها أولادها و طعنوها في الظهر موش هذا النادي الإفريقي و موش هذا المستوى متاعه لازم الجمهور ياقف لنادي الإفريقي و الأمن و النيابة العمومية يخدموا خدمتهم.”.
شارك رأيك