حفرية إنقاذ شرع فيها فريق من المعهد الوطني للتراث ، ولاية بن عروس يوم 19 ديسمبر 2022 تحت الإشراف العلمي للباحث نزار بن سليمان و محافظي التراث المستشارين لسعد زمزمي و أمينة الفرجاني. إثر بداية أشغال إنشاء مركب ثقافي في كنيسة رادس، و عند حفر الأسس تم الكشف عفويا عن بقايا أثرية لعدة صهاريج رومانية يرجح أنها كانت جزء من معالم المدينة الرومانية Maxula فتم إيقاف الأشغال لفسح المجال للمعهد الوطني للتراث للتدخل.
شارك رأيك