تبعا للحفريات التي يشرف عليها المعهد الوطني للتراث بمنطقة سيدي المهدي بمدينة قابس تم اكتشاف بقايا جدار وأرضية مبلطة تنتمي إلى معلم روماني عمومي يرجح أنه معبد.
ويكتسي هذا الاكتشاف أهمية كبرى إذ يعتبر أحد الشواهد الأثرية النادرة على مدينة قابس المذكورة في عديد المصادر في العصور القديمة التي لا نعرف عنها إلا النزر القليل. و يدير هذه الحفريات الأستاذان علي درين و سامي بن طاهر بمشاركة باحثي و محافظي تراث الجهة.
شارك رأيك