ردا على الحملة العنيفة التي يتعرض لها فاخر الفخفاخ، على علاقة بشكاية في حقه من طرف أحد البنوك تعود الى سنة 2009 و كان قد ربحها، نشر الوالي السابق (الذي تم انهاء مهامه يوم 5 جانفي الجاري)، مساء اليوم الجمعة التوضيح التالي على صفحات التواصل الاجتماعي بالفايسبوك:
“إلى الرأي العام وكل أحبابي ومناصريا
إن ما يدور بالفايسبوك من افترآت وكذب تجاه شخصي إنما هو صنيع أعدائي اللذين كشفت حقيقتهم أثناء تقلدي خطة والي صفاقس.وقضية الحال التي يدعونها إنما هي قضية تعود لسنة 2009 على اثر أزمة الزيت واللتي اتهمني فيها بنك تونس العربي الدولي بالتحيل وقد حكم فيها بعدم سماع الدعوى في مراحلها الثلاثة ولكن البنك الشاكي أعاد نشرها بصفاقس بنفس الدعوى والحال أن القضاء اتصل بها بالعاصمة ورغم ذلك قمنا بالدفاع عن أنفسنا وبينا للمحكمة أن القضاء اتصل بها وربحنا القضية المعادة استئنافيا بصفاقس ولم نعلم بتعقيب النيابة العمومية حيث أن الحيثيات كانت واضحة ولكن للأسف ها أني أقف من جديد أمام المحكمة في موضوع اتصل به القضاء. ولذلك أردت أن أرفع كل لبس أو التباس في هذه الحملة ضد شخصي وليعلم الجميع أني ما كنت يوما من المتحيلين.
والله غالب تلك هي تونس”.
شارك رأيك