في مقطع لتصريح له نقلته اذاعة موزاييك اف ام اليوم السبت بخصوص مسلسل فلوجة الذي أثار جدلا واسعا لدى عديد الفئات من المجتمع أغلبيتها لا تفقه في تقييم الانتاج الفني و الابداعي و ترفض مشاهدة الحقيقة كما هي عبر عمل درامي، لاصلاح ما يمكن اصلاحه في المؤسسات التربوية و غيرها و تربية الناشئة، صرح في ما يلي وزير التربية بما معناه توكيل “القضية” للرئيس للحسم في منع البث من عدمه للمسلسل الرمضاني:
وفق ما فهمناه ان فهمنا شيئا من كلام الوزير هو أن الكلمة الاخيرة تعود لرئيس الجمهورية فهو الذي عنده أكثر شمولية لمشاكل المجتمع : رئيس الجمهورية سينظر في الشكاية التي قدمتاها بخصوص هذا العمل….، وفق ما تم نقله.
هذا التصريح حسب رأينا لن يمر بسهولة لدى أهل القطاع فتساءل البعض حتى عن ماورائيات اجتماع اطارات الدولة من أجل مسلسل اي عمل درامي
- المحلل محمد صالح العبيدي سبق ان صرح كذلك في نفس الاذاعة بأن المجتمع “عندو حالة هذيان، خايف من كل شي لأنو ماعندوش مناعة. و أن هناك هوس كبير من الدولة وإطارات الدولة بسبب مسلسل….”. للمتابعة… فنحن امام مسلسل آخر جدير بالاهتمام.
شارك رأيك