كلمات يطرزها على عادته صديقنا الشاعر الدكتور علي الورتاني و يهديها لروح الحبيب، حبيب تونس ، الزعيم، في ذكرى 23 من وفاته:
يَنَامُ الحمامُ على راحتَيْكَ
وتَشدُو الطيورُ سلاما عليكَ
أيا صانعَ المجدِ الف سلامٍ
أتيتُكَ حُبًّا وشوقا إليكَ
ترنّمتُ يوما بحلوِ الأغاني
فطابَ القصيد على مسمعيْكَ
وهامتْ بيَ الذكرياتُ اعتزازا
بِأنّي تغنّيتُ بين يديكَ
ولَمَّا بكيتَ لِحَالِ العبادِ
رَأَيْتُ دمُوعِيَ في مُقْلَتَيْكَ….!
(علي الورتاني)
شارك رأيك