بهذه الكلمات المؤثرة، علق الصحفي و الشاعر وليد الزريبي مساء اليوم على اقدام لاعب كرة القدم سابقا نزار العيساوي (35 سنة) على الانتحار عندما أضرم يوم الاثنين الماضي النار في جسده و فارق الحياة مساء أمس الخميس 13 أفريل بمركز الحروق البليغة ببن عروس :
” الظلم والقهر والغبن والتجنّي يكسر الرجال.
إن من أشدّ أنواع الظلم، أن يلعب الظالم دور الضحية.
من تسبّبوا في قتله ينامون الآن مع عائلاتهم، سيواصلون حياتهم بكل صدق في القول وإخلاص في العمل، وكأن شيئا لم يكن.
يا إلهي.. هل هناك جهنّم تنتظر هؤلاء الظالمين؟؟!!
نزار العيساوي الآن في ذمة الله.
هذه بلادك يا نزار، لقد كانت بلادك.
اللعنة على هذه الحياة في هذه البلاد.
لم نعد نعرف من نعزي، الأحياء أم الأموات”.
- الفيديو يعود إلى آخر تصريح اذاعي للفقيد
شارك رأيك