في خضم التطورات الحثيثة التي تشهدها البلاد على وقع الايقافات المتواصلة و آخرها الاحتفاظ براشد الغنوشي رئيس النهضة بسبب تصريح تحريضي، و 3 من قياداتها، علق الأستاذ بالجامعات الفرنسية و رئيس مبادرة تقدم بما يلي:
“يفرح البعض بإيقاف استعراضي لراشد الغنوشي على مجرد تصريح قيل مثله سابقا..
أنا لا افرح إلا عندما يتم إيقافه في إطار قضاء عادل وناجز في ملف مصطفى خذر، وانستالنغو وعلاقة افراد حمايته بالاغتيالات، وعقود اللوبيينغ…
افرحوا انتم بوهم عابر لا علاقة له بكم، وسنفرح نحن بالعدالة الحقيقية في حق من أجرم…
جرائم حزب النهضة في حق التونسيين لا تهم قيس سعيد. هو حريص على: “الاسلمة الايديولوجية” مثل راشد الغنوشي، خاوي الوفاق لحل مشاكل التونسيين في معيشتهم مثل راشد الغنوشي، همه الحكم والحاكمية كما راشد الغنوشي، ومن وعاء الرداءة يحتسي الإثنان…
معركة تخلّف ضحيتها التونسيون وحرياتهم والدولة والمؤسسات والقضاء وخاصة المستقبل…”.
شارك رأيك