هو من أنصار الرئيس سعيد و من الذين آمنوا به ليتربع هو لا غيره على كرسي قرطاج واصفا إياه “الأمل الوحيد و الأخير” و معلقا، كلما تم الاعلان عن اعتقال أية شخصية من المعارضة، ان تونس تتعافى، وفق تدويناته على صفحات التواصل الإجتماعي… كما نقد كثيرا الاعلام و وصفهم جميعا باللوبيات…
خسر في انتخابات مجلس التأسيسي 2022 و لم يجد مساندة قوية من جهته بالشابة…. و اعتبر الدعوة الى مقاطعة الانتخابات جريمة في خق تونس و خيانة عظمى.
كان في نهاية الاسبوع الماضي حاضرا بقوة في مؤتمر الوطد شق المنجي الرحوي… بالأمس، خبر متداول حول تعيينه مستشارا ثقافيا لوزير التربية. هذا التعيين أثار الجدل… البعض يراه الرجل المناسب في المكان المناسب و الآخر يأسف لعدم نعيينه وزيرا للثقافة فهو أهل للمنصب و جدير لإدارة القطاع الذي يعرفه جيدا و آخرون يؤكدون ان “التطبيل و التزمير ايجيب و تعيينه هو مكافأة لمواقفه و موالاته لا غير..”.
شارك رأيك