هو يهودي تونسي من مواليد 1954، اختار أن يعيش بين باريس و تونس مسقط رأسه و بالمناسبة أو غير مناسبة، يبهر الجميع بمدى تعلقه بتونس الوطن و برسائله الإنسانية.
فبعد نشره منذ أسبوع فيديو من حلق الوادي يعبر من خلاله عن مدى تأسفه لحرمان العديد من البشر من حرية التنقل في حين تمتيع آخرين بدون قيود و بتسهيلات على غراره إلى درجة أنه كإنسان، يشعر بالحياء و بالخجل، نشر صباح اليوم فيديو يعبر من خلاله عن تضامنه مع تونس و قال ان أولاده ترجوه للعودة سريعا إلى فرنسا بعد ألاحداث التي جدت مساء أمس بجربة على مقربة من معبد الغريبة و توفي فيها 3 أمنيين و 02 من الزوار اليهود أحدهما شاب تاجر في المجوهرات و الثاني من أصل تونسي يقطن مرسيليا و له الجنسية الفرنسية، و عديد الجرحى، انه رغم ما حدث يشعر فعلا بالأمن في بلده “أكثر من تل أبيب متاع نتنياهو و أكثر من أي مكان آخر في العالم…انا انخمم في المساكن الي يخدمو و ترزاو في خدمهم و في التجار و التاكسيستية و في الوتلاجية…”.



شارك رأيك