الأستاذة المحامية تواصل: كانت حناتي (مماتي) هى اللي تحضرهم وبعد امي خذات عليها المشعل والاحتفال بالعيد انتقل من دار عزيزي لدار الوالدة بهية بعد ما توفات بهية يرحمها خذى عزالدين المشعل واصبح اختصاصوا في العيد قلاية وبازين ( اما موش بازين حقيقي لحقيقة عصيدة بيضة واكاهو) وخذيت انا مشعل الدوارة والعصبان.
العيد لكبير اكثر عيد نحبوا على خاطرني مغرومة ياسر بالكوجينا وزيد على حوستوا ولمتوا واليدين الكل تغطس وتعاون والموزيكا تشرڤع والبخور يعجعج
السنين لخرة ولينا نعيدوا في متلين
انا نسبق قبل بنهار ونحضر كل شىء وفي صباح العيد يخلط عزالدين وعواطف وجوهر ويوسف ومروان وتتلم القعدة ونعديوا نهار عزيز غالي رغم التعب….
السنا سبقت كي العادة قبل بنهار….
لكن ما حضرت شىء !!!
وغدوة الصباح جوهر ويوسف ومروان ماهمش باش يخلطو
البازين كرهتوا خاصة بعد ما قالولي في المرناقية راهو ممنوع وما يتعداش قعدت لقلاية كان بو العز حضرها ما نيش باش نعكسوا وباش ناكلها ونهز منها لجوهر نهار لخميس…
عيدي بلا طعم ولا ريحة
احنا 4 في عايلة عزالدين الحزقي رحلت بهية وجوهر في المعتقل واصبح عددنا غير مطابق لمواصفات العيد السعيد…
نشالله اللي تسبب وساهم ولو بكلمة في ظلم اخي ورفاقه يشرب من كاس العلقم والقهر والظلم لين يغص بركة هل العيد يا ربي…”.
شارك رأيك