بهذه الجملة، استهل الأزهر الضيفي الدبلوماسي السابق تعليقه على مشكلة المهاجرين الأفارقة من جنوب الصحراء في صفاقس،و تصرف الدولة و سكان المنطقة و بالنسبة له: “قضية الهجرة غير النظامية و غياب الدولة ثم الاستفاقة بالخطأ تلو الخطأ في معالجتها جعل من الازمة ان تكون تونسية.
° الحوار مع الداخل لدعم الوحدة جبهة الداخلية قبل الحوار مع الخارج للتوقي من الضغوط
° الآن الاسراع في الحلول القصوي على غرار كل الدول المعنية بالمغادرة أو بالعبور و بالوجهة،
1) التصدي المستميت لعدم دخول الحدود للعودة الي من أين اتو
2) و عدم التصدي المتناهي في العبور الي خارج الحدود للوجهة المقصودة
°° و هنا سيتحمل كل طرف معني مسؤوليته الداخلية و الخارجية عوض جعل تونس ضحية تتلاقفها الذئاب الراسمالية المتطرفة التي تريد ان تجعل منا حماة جنسها”، وفق ما نشره على صفحات التواصل الاجتماعي بالفايسبوك.
شارك رأيك