مع صورة أنس جابر التي نشرتها صفحة ويمبلدون ، بيت شعر جميل يمجد تونس و يكاد يمر مرور الكرام دون التفطن لصاحبه. الإعلامي سمير الوافي، هو أول من تفطن و أثار الغبار على شاعر تونسي يكاد يجهله التونسيون أنفسهم. و في ما يلي ما نشره صباح اليوم الاربعاء 12 جويلية على حسابه بصفحات التواصل الاجتماعي بالفايسبوك:
“معنى أن تكون كبيرا هو أن تكون محترفا ودقيقا في كل التفاصيل…وما يبدعه فريق الكوم في ويمبلدون ينسجم مع عراقة وفخامة وبرستيج هذه الدورة الرياضية العالمية…حيث لا مجال للإرتجال والإستسهال حتى في التعليق على مجرد صورة…وفي تعليقهم على صورة أنس جابر إكتفوا ببيت شعر جميل جدا يتغني بتونس يجهله حتى التوانسة أنفسهم…أي أنهم يهزمونك حتى في و بثقافتك…والبيت المذكور من قصيد للشاعر الباجي المسعودي الغير معروف شعبيا في تونس…وبفضل صفحة ويمبلدون تعرف عليه التونسيون وعلى بيت الشعر الذي يمجد وطنهم…
قوة في الإتصال وذكاء في التواصل وإتقان للعمل وذوق في التفاعل…وفريق كوم لا تتوفر كفاءته حتى في فرق كوم بعض الحكومات والدول التي يدير الكوم فيها أدمينات فايسبوك…شكرا لأنس جابر التي تروج الصورة الأجمل عن تونس…
حَيّا نَسيمُكَ حَتّى كادَ يُحييني
يا تونِسَ الأُنسِ يا خَضرا المَيادينِ…
معنى أن تكون كبيرا هو أن تكون محترفا ودقيقا في كل التفاصيل…وما يبدعه فريق الكوم في ويمبلدون ينسجم مع عراقة وفخامة وبرستيج هذه الدورة الرياضية العالمية…حيث لا مجال للإرتجال والإستسهال حتى في التعليق على مجرد صورة…وفي تعليقهم على صورة أنس جابر إكتفوا ببيت شعر جميل جدا يتغني بتونس يجهله حتى التوانسة أنفسهم…أي أنهم يهزمونك حتى في و بثقافتك…والبيت المذكور من قصيد للشاعر الباجي المسعودي الغير معروف شعبيا في تونس…وبفضل صفحة ويمبلدون تعرف عليه التونسيون وعلى بيت الشعر الذي يمجد وطنهم…
قوة في الإتصال وذكاء في التواصل وإتقان للعمل وذوق في التفاعل…وفريق كوم لا تتوفر كفاءته حتى في فرق كوم بعض الحكومات والدول التي يدير الكوم فيها أدمينات فايسبوك…شكرا لأنس جابر التي تروج الصورة الأجمل عن تونس…
حَيّا نَسيمُكَ حَتّى كادَ يُحييني
يا تونِسَ الأُنسِ يا خَضرا المَيادينِ…
شارك رأيك