وقع فعلا نقدها على صفحات التواصل الاجتماعي بسبب تقمصها دور المنقذة للبلاد عبر خطابها الشعبوي، كما تم نقدها بسبب قرابتها من قيادي في حزب مساند للرئيس و طالب كم من مرة بتغيير حكومي. اليوم. تفاجأ الجميع بنشر رئيسة الجمهورية الثالثة ألفة الحامدي التي عينتها يوما ما حركة النهضة رئيسة مديرة عامة على التونيسار،، التدوينة التالية :
“أشكر من أعماق قلبي الرئيس قيس سعيّد لتوفيره الحماية الأمنية لي بعد تفاقم حملات التشويه و العنف اللفظي المُمنهج في شخصي و في دوري كرئيسة حزب.
ربي يحمي رئيسنا و تحيا تونس 🇹🇳
الجمهورية_الثالثة
Présidence Tunisie رئاسة الجمهورية التونسية
Ministère de l’Intérieur – Tunisie
Ministère De La Justice-Tunisie وزارة العدل- تونس
Troisième République الجمهورية الثالثة”.
شارك رأيك