قرأنا ما يلي مساء اليوم في ما دونه القاضي عمر الوسلاتي على اثر ايداع الشاعر المناضل و الأستاذ الجامعي:
“السجن للمجرمين وليس للشعراء !؟
هذه الكلمات تكفي بطاقة سراحه وحريته “
يقول لكم جميعا حكاما ومحكومين
“ببساطة الألوان:
لو قُدّر لي ان أكون لوحة، لكنت كوخا صغيراً وعائلة
ولو قُدّر لي أن أكونَ نجما، لكنتُ سماء “
الشاعر سامي الذيبي”، كما أضاف التدوينة التالية حول سجن الشاعر من الناحية القانونية:
“التعبير الصادم والفاحش والقبيح ليس حرية تعبير ، ويدخل تحت طائلة التقييد القانوني ، حماية لسمعة الغير واعتباره ، مع هامش طفيف لانتقاد المسؤولين في الدولة
وقد نص الفصل الخامس والثّلاثون – “لا يمكن إيقاف شخص أو الاحتفاظ به إلا في حالة التلبّس أو بقرار قضائي، ويعلم فورا بحقوقه وبالتهمة المنسوبة إليه، وله أن ينيب محـــاميا. وتحدّد مدّة الإيقـاف والاحتفاظ بقانون”.
أما أداة مجابهة التعبير الفاحش واللااخلاقي والصادم التعويضات المادية الكبيرة والاعتذار والقيام بأعمال مدنية تطوعية للمجتمع،”
شارك رأيك