نشر الأستاذ المحامي محمد علي بوشيبة، مساء اليوم الخميس 3 أوت تدوينة على صفحات التواصل الاجتماعي بالفايسبوك ما يلي حول الشاعر و الاستاذ الجامعي السجين سامي الذويبي:
” قضية الشاعر سامي الذيبي….
اليوم زرت سامي الذيبي في السجن ( السجن المدني بالمرناقية ) و احقاقا للحق اليوم و ين تعرفت عليه شخصيا و تحدثت معاه بالرغم ن اني كنت انتابع في قضيته منذ اول يوم اصدرت فيه النيابة العمومية بطاقة ابداع…
و بعد زيارتي ليه اكتشفت امرين اثنين…
-1- اكتشفت قامة علمية و ادبية اكتشفت انسان فاهم اش قعد يحكي و شنوى يحب يعمل …
شخص عندوا نظرة خاصة للثقافة و عشق خاص للمجال الي بنشط فيه…سامي يقود في معركة اصلاح قطاع الثقافة و يسعى لتطهيروا من الفساد و المحسوبية
سامي اكدلي انوا ماعندوش خصومة خاصة مع اي كان …و انوا قاعد يدفع في فاتورة انو رفض الدخول لبيت الطاعة و رفض الالتحاق بصفوف المطبلبن مقابل امتيازات خاصة لنفسو على حساب القطاع ..و هنا اكتشفت سامي الاكاديمي و الاستاذ …
-2- المسالة الثانية الي ابهرتني في هذا الشخص هي الانسانية متاعوا …
انوا بالرغم مالمحنة الي هو فيها قعد يحكيلي على الوضع اللاانساني داخل السجن و المعانات متاع عديد السجناء الي حكا معاهم و الظلم الي راه …و الي تعهد انوا نهارت الي بش يخرج بش يبلغ صوتهم و انوا القلم متاعو سيكون احد هذه الوسائل…
و هو يتحدث معايا في الجانب هذا اكتشفت سامي الشاعر ..لانوا الشاعر هو انسان حساس و عندوا نظرة خاصة للواقع …
سامي الذيبي فكرني باكا المثل التونسي ” كي ترى مصايب غيرك تهون عليك مصايبك..”
- سامي الذيبي جلستوا نهار الاثنين بالمحكمة الابتدائية بتونس….و هو محال على معنى الفصل 86 من مجلة الاتصالات…
- سيب سامي الذيبي …
جاهزون للدفاع…”.
شارك رأيك