علق مصطفى عبد الكبير رئيس المرصد التونسي لحقوق الإنسان مساء اليوم الاربعاء -27 سبتمبر على صورة متداولة توثق بائع الورد في ما بقي من درنة الجريحة على اثر اعصار دانيال الذي هب على المدينة منذ 10سبتمبر الجاري… و علق مصطفى عبد الكبير بهذه الكلمات:
“رغم كل الاحزان تبقى درنة بلاد الورد والياسمين
درنة الألم والحزن”.
“أسامة علي المتحدث باسم جهاز الإسعاف والطوارئ يصرح، مركدا، لبعض الوكالات بأن “الحصيلة الحقيقية لفيضانات درنة أكثر من 16 ألف وفاة.
- لجنة الطوارئ التابعة للحكومة الموازية تُخفي العدد الحقيقي لضحايا انهيار سدي درنة.
- لا يمكنهم إخفاء البيانات إلى الأبد، وسيضطرون عاجلاً أم آجلاً إلى الإعلان عن بعضها”. (تصريحات صحفية)
شارك رأيك