في الرسالة التي وجهتها عبير موسي “المحتجزة قصريا” الى أنصارها و إلى مناضلي الحزب كما نقلها أعضاء لجنة الدفاع حرفيا جاء ما يلي:
“تونس في 10 أكتوبر 2023
- لن يهزمني اغتيال حريتي،
- لن تحبطني المحاكمات الجائرة والتهم الباطلة،
- لن تكسرني آلة العنف السياسي والمعنوي والمادي التي تجندت ضدي منذ 2011،
- لن أبيع قضية وطني ولن أخون عهودي لمن وثق بي وانتمى للحزب الدستوري الحرّ وإلتف حوله وناصره،
- لن أقبل بتقسيم البلاد التونسية وتهديد وحدة ترابها وشعبها،
- سأواجه الظلم بقلب من حديد وإيمان راسخ بأن حبل الكذب قصير،
- سأواجه البلاغات الكاذبة والتدليس وتزوير المحاضر العدلية وتضليل العدالة
بقوة الحجة والدليل، - سأبقى مرأة حرّة، وسيبقى صوتي عال وفكري دستوريا حرا،
- صبرا جميلا يا دساترة،
- إصبروا وصابروا وأصمدوا فقد بلغنا المنعرج الأخير و إنا لمنتصرون،
- صبرا جميلا يا تونس سيسطع نور الحقيقة وينتصر الحق ويزهق الباطل.
للحديث بقية
شارك رأيك