في لقائه اليوم مع كمال الفقي، وزير الداخلية، بقصر قرطاج، أكد الرئيس قيس سعيد أن ما حدث هو تهريب الارهابيين و ليس بهروب الارهابيين وما حدث، تم تحضيره منذ أشهر طويلة و ان هناك تقصير من الأجهزة أو من الأشخاص و لابد من ملاحقتهم و محاكمتهم و الصور التي تم تداولها غير صحيحة وهي للتمويه و انه و لا بد من تطهير الادارة، اذ هناك حتى من اندس و غير اسمه ليبقى في الأجهزة الأمنية…
و أضاف الرئيس بان هناك تواطؤ مع الأطراف الصهيونية وأطراف في الداخل لارباك الدولة…. و الشعب…
شارك رأيك