في صفحة “للحديث بقية”، نشر الدستوري الحر عشية اليوم الجمعة 15 ديسمبر بلاغا يعلم من خلاله الرأى العام “رفض السلطة تمكينه من تنظيم وقفة تضامنية مع رئيسته الأستاذة عبير موسي أمام مركز احتجازها القسري بسجن النساء بمنوبة و يندد بهذا التضييق الذي يعزز عملية التنكيل بالأستاذة وحرمانها من أبرز حقوقها”.
و في لايف أنزله مساء اليوم على المباشر على حسابه الخاص بالفايسبوك، أكد د. عبد السلام شقير خبر رفض السلطة القائمة للوقفة الاحتجاجية التي أعلن الدستوري الحر عن تنظيمها يوم الأحد 17 ديسمبر 2023 أمام سجن النساء بمنوبة أين تقبع رئيسة الحزب عبير موسي منذ يوم 3 أكتوبر الماضي…
و للإشارة، اسم عبير موسي أصبح، وفق نفس المصدر و حتى الرأي العام متداولا بقوة لدى وسائل الاعلام خاصة على الصعيد العالمي و كثر التنديد بالخروقات القانونية في سجن إمرأة سياسية رئيسة حزب معارض و استاذة محامية مباشرة في ظل سكوت الدولة التي لم تنبس ببنت شفة في الموضوع….
شارك رأيك