حتى و لو نقص الإهتمام بالمطالعة على الورق، فلا زال الشغف بالحكايات قائما لدى الأطفال الصغار الذين يجدون ضالتهم لما يشدهم على الهاتف الجوال و الطابلات… أن يرافق الكبير الصغير في متابعة قصص متنوعة عبر الرقم الموجود على الاشهار، شيء مأمول…
و للإشارة، التونسي مع الأسف قد أدار منذ مدة ظهره للكتاب و وفق آخر الاحصائيات و هذا مؤلم، يقرأ أقل من نصف صفحة كتاب في السنة مقابل 30 كتاب للأوروبي.. ا
شارك رأيك