مائدة الافطار التي نظمتها زينب السفاري و أفراد من الجالية التونسية بفرنسا اليوم السبت 30 مارس في مدينة ليون Lyon هي في الواقع مناسبة للحديث عن رئيسة الحزب “المحتجزة” بسجن النساء بمنوبة منذ يوم 3 أكتوبر و عن مريم ساسي المعتقلة منذ يوم 4 مارس الجاري (تم تأجيل النظر في قضيتها الى يوم 14 أفريل المقبل) و عن الأنشطة المتواصلة تحت اشراف المكتب السياسي و ممثليه في الجهات، و عن كيفية التنسيق بينها و بين الأنشطة في تونس.
شارك رأيك