التونسيون جدا منزعجون من الزيارة التي ستؤديها جورجيا ميلوني رئيسة الحكومة الإيطالية (من اليمين المتطرف) يوم 17 أفريل الجاري الى قرطاج قبل تحولها الى المجلس الأوروبي ببروكسيل في بلجيكا في اليوم نفسه.
و وفق ما يتم تداوله في ايطاليا، زيارة ميلوني على علاقة بتجميع المهاجرين من جنوب صحراء افريقيا غير الشرعيين في مخيمات بتونس… و في ما يلي ما نشره مصطفى عبد الكبير رئيس المرصد التونسي لحقوق الانسان مساء اليوم على صفحات التواصل الاجتماعي:
“مخيم اجدارية لتجميع اللاجئين وطالبي اللجوء، بات حقيقة…
فهل ستطلب ميلوني المزيد ؟
وهل هناك اتفاقيات مسكوت عنها؟”…
شارك رأيك