في تدوينة نشرها اليوم السبت 13 أفريل على صفحات التواصل الاجتماعي، أكد مصطفى عبد الكبير رئيس المرصد التونسي لحقوق الانسان أن مصلحة تونس تقتضي عدم قبولها جدارية كمركز لتجميع المهاجرين.
“تونس ستدفع ثمن جعل الجدارية مركزا لتجميع الاجئين وطالبي اللجوء غاليا على شاكلة جدارية لمبيدوزا تونس – وسيحاسب من كان سببا في ذلك”.
هذا و من المنتظر أن تقوم اليمينية المتطرفة جورجيا ميلوني، رئيسة الحكومة الإيطالية زيارة إلى تونس يوم 17 أفريل الجاري للتحاور مع الرئيس قيس سعيد بخصوص الهجرة غير النظامية و إمكانية تجميع المهاجرين غير النظاميين بالأراضي التونسية.
ردة فعل التونسيين حول هذا الملف في مجمله يتسم بالرفض.
شارك رأيك