بلغني قبل قليل ببالغ الحزن وفاة القاصة ابتسام خليل التي كنت قد نشرت لها سنة 2012 مجموعتها القصصية الأولى “أجنحة الدقائق الخمس” ضمن منشورات وليدوف التي أشرف عليها.
أصدق التعازي لأسرتها ولعائلة كُتّاب القصة القصيرة في تونس التي فقدت واحدة من أنشط أعضائها.
ما يعزّيني قليلا هو أنني أدخلت الفرحة على قلب ابتسام خليل بنشر مجموعتها القصصية التي بقيت مدة طويلة في أدراجها تنتظر النشر، ففي النهاية لا يبقى من الكاتب إلا الأثر المطبوع الذي يتركه.