الناشطة في المجتمع المدني مريم بريبري تنشر شهادة حية، شهادتها، عن شقيقها ياسر جرادي بخصوص الدعوات لمقاطعة مهرجان دقة بسبب وجود 3 دول مستشهرين من الداعمين إلى إسرائيل في حربها على غزة:
فاصل متعلق بياسر جرادي ونتحمل مسؤوليتي فيه .
ياسر كنت ننبع فيه من دشرة لدشرة حرفيا نمشيو للقرى وللأرياف والدشر وفي معظمهم متطوّع.
فما مرة في العاصمة عرضني طالب يقرا تصوير فوتوغرافي ماعرفتوش ذكرني في حادثة جميلة في قرية صغيرة محرومة في المكناسي المكتبة متاعها مسكرة ة من التسعينات .
ياسر جرادي مشى عمل عرض للصغيرات غادي الي حلو هاك المكتبة ونشطوها وحدهم من جديد وهذا كان مع جمعية أي نعم المجتمع المدني موش كان الي تعرفوه وتحكيو عليه .
المجتمع المدني الحقيقي هو الي يحاول ويعارك في الارياف ويجيب ياسر جرادي كل مرة.
عاد الطالب هذا ذكرني في الحادثة وقت هو غنى بجانب ياسر وكان سعيد جداً وتوا كبر يقرا ويعمل موزيكا باش يصرف على قرايته
ومن عام ألتقينا في سهرة طلع غنى أبهر الفنانين الحاضرين لكل. وهذا يفرحني انه اثر في طفل وفكه من برشا ثنايا
ياسر جاني للحانوت عمل عرض مجانا محبة في الطلبة ودعما لهم .
كلمته مرات كثيرة على عروض للطلبة كنت نتوسط فيها وكان يستجيب ومجانا.
فما مرات ناس على مراد الله تعاملوا معاه بقلة احترام وقلة حرفية ومع ذلك سكت وانا كنت شاهدة على ذلك وماحكيتش لا أنا ولا وهو ورغم ذلك توا نشوف في جماعة منهم يسبو فيه ويشوهو على خلفية المرّات هاذي الي كانو فيها هوما الغالطين موش هو.
عيب برشة اننا نزايدو عليه ولا نعتبرو رواحنا خير منه في حتى شي.
نجيو توا لعرض دڨة الي الناس عندها معاه مشاكل .
انا المهرجان هذا نعتبره متاعنا ومتاع وزارة الثقافة ولازم نعاركوها باش تبطل اتفاقياتها هي والجمعية الحاضنة للمهرجان اتفاقياتهم مع المنظمات الاجنبية.
انا نلومه ونعاركه ونعمل فضيحة كان جاء العرض في مقر من مقرات السفارات او المعاهد الثقافية متاعهم .
اما في هذا لا.
الأصح ونحكي على نفسي نتمناه لو انه رفض العرض ومايمشيش ونتمناه انه يقاطع.
اما عمري مانزايد عليه.
فاصل متعلق بياسر جرادي ونتحمل مسؤوليتي فيه .
ياسر كنت ننبع فيه من دشرة لدشرة حرفيا نمشيو للقرى وللأرياف والدشر وفي معظمهم متطوّع.
فما مرة في العاصمة عرضني طالب يقرا تصوير فوتوغرافي ماعرفتوش ذكرني في حادثة جميلة في قرية صغيرة محرومة في المكناسي المكتبة متاعها مسكرة ة من التسعينات .
ياسر جرادي مشى عمل عرض للصغيرات غادي الي حلو هاك المكتبة ونشطوها وحدهم من جديد وهذا كان مع جمعية أي نعم المجتمع المدني موش كان الي تعرفوه وتحكيو عليه .
المجتمع المدني الحقيقي هو الي يحاول ويعارك في الارياف ويجيب ياسر جرادي كل مرة.
عاد الطالب هذا ذكرني في الحادثة وقت هو غنى بجانب ياسر وكان سعيد جداً وتوا كبر يقرا ويعمل موزيكا باش يصرف على قرايته
ومن عام ألتقينا في سهرة طلع غنى أبهر الفنانين الحاضرين لكل. وهذا يفرحني انه اثر في طفل وفكه من برشا ثنايا
ياسر جاني للحانوت عمل عرض مجانا محبة في الطلبة ودعما لهم .
كلمته مرات كثيرة على عروض للطلبة كنت نتوسط فيها وكان يستجيب ومجانا.
فما مرات ناس على مراد الله تعاملوا معاه بقلة احترام وقلة حرفية ومع ذلك سكت وانا كنت شاهدة على ذلك وماحكيتش لا أنا ولا وهو ورغم ذلك توا نشوف في جماعة منهم يسبو فيه ويشوهو على خلفية المرّات هاذي الي كانو فيها هوما الغالطين موش هو.
عيب برشة اننا نزايدو عليه ولا نعتبرو رواحنا خير منه في حتى شي.
نجيو توا لعرض دڨة الي الناس عندها معاه مشاكل .
انا المهرجان هذا نعتبره متاعنا ومتاع وزارة الثقافة ولازم نعاركوها باش تبطل اتفاقياتها هي والجمعية الحاضنة للمهرجان اتفاقياتهم مع المنظمات الاجنبية.
انا نلومه ونعاركه ونعمل فضيحة كان جاء العرض في مقر من مقرات السفارات او المعاهد الثقافية متاعهم .
اما في هذا لا.
الأصح ونحكي على نفسي نتمناه لو انه رفض العرض ومايمشيش ونتمناه انه يقاطع.
اما عمري مانزايد عليه.
الأولى والأصح انه المهرجان يحاسب نفسه واننا اليوم نعاركو ضد تطبيع الدولة قبل كل شي مع السفارات والمنظمات والاتحاد الاوروبي ومع الشركات الصهيونية الي ترتع في تونس.
ومع التجار الي تحت غطاء ” فلان يهودي تونسي ” عاملين بعمايلهم وغاطسين في التطبيع للعنكوش.
تقدير الامور يختلف بيننا جميعا وهذا صحي نظرتنا للأشياء تختلف المهم فما حد ادنى مشترك بيننا لكل.
اما قلة الاحترام والابتذال ماعندهمش حتى اسم اخر.
الأولى والأصح انه المهرجان يحاسب نفسه واننا اليوم نعاركو ضد تطبيع الدولة قبل كل شي مع السفارات والمنظمات والاتحاد الاوروبي ومع الشركات الصهيونية الي ترتع في تونس.
ومع التجار الي تحت غطاء ” فلان يهودي تونسي ” عاملين بعمايلهم وغاطسين في التطبيع للعنكوش.
تقدير الامور يختلف بيننا جميعا وهذا صحي نظرتنا للأشياء تختلف المهم فما حد ادنى مشترك بيننا لكل.
اما قلة الاحترام والابتذال ماعندهمش حتى اسم اخر”.