نشرت المخرجة و السياسية سلمى بكار مساء اليوم الأحد 20 أكتوبر تدوينة وثقتها بصورتين على صفحات التواصل الاجتماعي كشفت من خلالها عن حصة تسجيل موسيقى لفيلمها الجديد “النافورة” الذي جاء بعد “الجايدة” الذي يذكرنا بالمعاناة التي عاشتها المرأة التونسية في العقود الأولى من القرن الماضي من حرمان لأبسط الحقوق و هي تخضع لسلطة الزوج، قبل سنوات من صدور مجلة الأحوال الشخصية.
المخرجة سلمى بكار وهي الفنانة الملتزمة تعود اذا بفيلم “النافورة” في محاكاة لتاريخنا المعاصر من خلال أحداث اعتصام الرحيل في صيف 2013 بالنافورة غير بعيد عن مقر برلمان نواب الشعب بباردو.
بنشرها الصورتين، بدت سلمى بكار سعيدة باختيار المايسترو ربيع الزموري للتكفل بموسيقى الفيلم الذي أضحى منتظرا…
في انتظار الاعلان رسميا عن خروج الفيلم في القاعات…
شارك رأيك