نشر الدكتور في الاقتصاد أرام بلحاج مساء اليوم النص التالي على صفحته بالفايسبوك متسائلا من خلاله عن مدى أهمية الاستماع في بلادنا الى رأي الكفاءات التونسية المتواجدة في صلب المؤسسات الاقتصادية الدولية…
“تونس تزخرف بالكفاءات العاملة بالمؤسسات
تزخر تونس بالكفاءات المقيمة بالخارج والتي تعمل صلب المؤسسات الدولية.
ومن الطبيعي ان تمثل الاجتماعات السنوية لصندوق النقد والبنك الدوليين فرصة سانحة للاستئناس برأي هاته الكفاءات وتسخيرها لما فيه مصلحة تونس.
فماذا اعددنا في هذا المجال؟ وهل لهاته الكفاءات كلمة مسموعة لدى صنّاع القرار في بلادنا؟ وهل بنينا قنوات تواصل مباشرة تمكّننا من توظيف هذا الخزان المعرفي والسياسي والدبلوماسي لخدمة صورة تونس واقتصادها؟
من الواضح ان العلاقة مع هاته الشريحة لا تعدو الا ان تكون “بروتوكولية” بحته!!!”.
شارك رأيك