الاعلامية عربية بن حمادي تغير من موقفها 180 درجة من مريم الدباغ (فيديو)

بعد متابعتها لحوار الانستغراموز و الممثلة و المؤثرة مريم الدباغ تم بثه مساء أمس لبلاتو هادي زعيم في “فكرة سامي الفهري”، غيرت الاعلامية عربية بن حمادي من موقفها و أنزلت التدوينة التالية على صفخات التواصل الاجتماعي ، كتبتها باللهجة التونسية:

“كنت من أكثر النّاس إلّي حاربتها و من أوّل النّاس إلّي كيف قابلتها وجها لوجه في بلاتو تلفزي هاجمتها و ڤلتلها إلّي في ڤلبي و في ڤلوب برشا ناس من غير #فيلتر …
رفضت وجودها في الإعلام و رفضت طريقتها المستفزّة في البلاتوات و إعتبرتها من رموز الرّداءة في الإعلام و أعلنت هذا للنّاس الكلّ في صفحتي و كلّ البلاتوات إلّي تعدّيت فيها…. نهارة إلّي تعرّضت لمأزق قانوني سارعت بتقديم تنازل على حقّي قبل حتّى ما هي تطلبو لأنّو عمرو ما كان هدفي نتسبّب في دخولها هي أو غيرها للحبس هدفي كان ومازال التّأكيد على علويّة القانون

البارح و أنا في اللاّيف هي كانت في برنامج #هادي_زعيّم و رغم رفضي لها النّوعيّة من الإستضافات و الحوارات إلّي ما عندها حتّى علاقة بواقعنا و مشاكلنا إلاّ إنّي ما نجّمش ما نعلّقش على ها اللّقاء خاصّة و إنّو برشاااااااا بعثولي الجزء إلّي تجبد فيه إسمي و مش لأنّو إسمي تجبد كتبت ها التّدوينة لأنّو مواقفي ثابتة قبل و بعد أي كلام سلبي أو إيجابي يتڤال في حقّي ومش باش نعلّق على ما قيل في حقّي لأنّي علّقت عليه البارح في ستوري على الأنستغرام آما تعليقي باش يكون على جزء من الحوار و نحبّو يكون في تدوينة مش في ستوري….

الجزء هذا هو حديثها على علاقتها بزوجها و نبرة الحزن والخوف إلّي حسّيتهم وقت شفت الفيديو وهي تحكي على كرهها لكلمة #الطّلاق و عتابها على ناس معيّنين في حياتها إلّي قد يكونو مصدر مشاكل مانيش باش ندخل في علاقات خاصّة آما باش نعلّق على مشهد عامّ يدّعي اللاّخطأ و لاّ خطيئة يستعرض في عضلات شرفو و عفّتو من خلال تعليقات تحت فيديو أو تصويرة يجرح فيها بكلام ما يضيف كان ذنوب لصاحبو و إساءة للمعنية بالأمر باش يظهر أو تظهر في ثوب الملائكة لا يا سادة كلّنا و بدون إستثناء عدنا عيوبنا و أغلاطنا ممكن تفرق من واحد لواحد آما ما فينا حدّ ملايكة و بالتّالي يا تكون عندك كلمة طيّبة تقولها أو تسكت و تكتفي بربّي يهدي خاصّة وقت الشّخص قاعد يحاول يصلّح من روحو و يبعد على حاجة إعترف إنّها كانت غالطة و يحبّ يكوِّن عايلة و يستمرّ في حياة فرحان بيها و مرتاح كان من كلام النّاس و تدخّلات النّاس و بالتّالي نحبّ نڤول #لمريمالدبّاغ و زوجها #خليلشمّام ربّي يهنّيكم و ربّي يكتبلكم الخير و نتمنّى من ڤلبي نبرة الخوف و الحزن إلّي حسّيتهم في صوتك يا مريم تختفي و تحسّي بالأمان والإستقرار باش تكمّلي حياتك إلّي ڤاعدة تحاولي تبنيها بعيدا عن الإعلام و الأضواء
أناكنت ضدّ مريم الدبّاغ التي أساءت للمشهد الإعلامي و سعيت لإبعادها منه و أنا أتمنّى كلّ الخير والتّوفيق !”.

……
وجاء في الحوار مايلي على لسان مريم الدباغ: “نعم خليل شمام زوجي.. أخفيت الموضوع في الأول ونعرفوا بعضنا ماللي نحنا صغار، وخليل كان يقرا مع أختي و كنا نسكنو قراب و مكناش نغزرو لبعضنا ومستحيل نخمم نكون مرتوا، و خليل كان معرس وفي يوم من الأيام أصبح لاهي بيا و اعمل كل شيء… و وقتها كان فارق مرتو وتعدينا بفترات خايبة، قام قال أنا نحب مريم … و عرسنا في .. جوان 2023 قبل ما انشد الحبس و هذاكا علاش كان اينجم ايزورني خاطىو زوجي…” و خلال حديثها أشارت انها لازالت زوحة خليل شمام و تحمل خاتم الزواج رغم كل ما يشاع عن طلاقها ممن يراد بهما شرا

فيديو

شارك رأيك

Your email address will not be published.

error: لا يمكن نسخ هذا المحتوى.