استفاق التونسيون صباح يوم الجمعة 21 مارس 2025 على خبر اقالة رئيس الحكومة كمال المدّوري الذي لم تتجاوز مدة إقامته في القصبة السبعة أشهر. هذا الخبر أثار جدلان واسعا على مواقع التواصل… و في ما يلي رأي الجامعي طارق الكحلاوي:
منذ 25 جويلية رئيس الحكومة لا يستقيل فقط يقال.. بقدرة قادر سيتحول المدوري من كفاءة الى باب “للوبيات”..
اذا كان فرضا المدوري غير موافق على بعض نقاط تنقيح مجلة الشغل لا يعني ضرورة انه يمثل لوبيات.. لا يجب ان يتفق الجميع على مضمون هذه ذا التنقيح وبعض الاختلاف تقدير موقف ليس فقط مصالح..
بالمناسبة في خطاب اجتماع مجلس الامن القومي لم يتم التطرق لاكثر نقطة مثيرة للجدل اي الهجرة رغم انها ذكرت في البلاغ كاخد نقاط الاجتماع
شارك رأيك