في التدوينة التالية التي نشرها مساء اليوم الجمعة 28 مارس و وثقها بما أوحت به ألفة الحامدي، نفى الوزير السابق محمد عبو وجود أي اتصال له مع رئيسة حزب الجمهورية الثالثة لتكنب ما كتبته:

“مع الاحترام للجميع لم يسبق لي أن تشرفت بمقابلتها أو الحديث معها. وبالنسبة للسيد قيس سعيد لم اتصل به منذ ديسمبر 2020 وبطلب منه مشكور وقتها، وطلبي الملح له الآن الاستقالة لمصلحة تونس ومصلحته، ولا يتصور بالتالي الاتصال به من أجل صاحبة التدوينة الغريبة التي لا اتصال معها ولو بواسطة.
بلد العجائب”
شارك رأيك