نشر مجدي الكرباعي الناشط في المجتمع المدني بايطاليا مساء اليوم الأحد 6 أفريل التدوينة التالية محملا كن خلالها مسؤولية الدولة التونسية في ما يحدث للمهاجرين التونسيين غير النظاميين و من بينهم من عادوا في صناديق الموت بعد أخذ قرار ترحيلهم بالقوة و في ما يلي عينة:
“*عز الدين عناني توفى 2022 في مركز الحجز و الترحيل غرديسكا ايزونسو بعد صدور قرار ترحيله
*ويسام عبد الطيف توفى في مركز الحجز والترحيل 2021 روما بونتي غاليريا جرعات زائدة بالغصب و تم ربطه لمدة 72 ساعة في السرير .
*ربيع فرحات توفى سنة 2025 في السجن بعد ان تم نقله من مركز الحجز و الترحيل Potenza وصدور قرار ترحيله .
*فتحي مناعي توفى 2008 في مركز الحجر و الترحيل Torino طلعتلوا السخانة و الأعوان رفضوا إسعافه و تركوه يموت.
سؤال هل امهات و آباء و عائلات عز الدين و ويسام و ربيع و فتحي يهمهم هل هي اتفاقية او مذكرة و هل يهمهم هي اعادة قبول او ترحيل قسري بعد ما أولادهم روحوا في صناديق الموت و هل آلاف الأمهات الي أبنائها ترحلت يهمهم هذا ؟
04 موتى و آلاف المرحلين و مئات هي محاولات الانتحار و آلاف حبوب و عقاقير التخدير تعطات في أطار الاتفاقية و مذكرة التفاهم و اعادة القبول و الترحيل القسري….”.
شارك رأيك