على يوتوب برنامج تونس اليوم على موجات الديوان اف ام, تعليق للمحلل السياسي طارق الكحلاوي:
قرأت للتو بيان الخارجية المصرية.. للاسف ماكان متوقعا يتجه للحصول اي ميل السلطات لرفض السماح للقافلة لدخول رفح.. مصر تريد مواجهة التهجير باقناع اصحاب خطط التهجير وليس بموازين القوى.. في حين الكيان لا يفهم الا لغة موازين القوى.. ورقة الضغط الشعبي لمنع التهجير وانهاء التجويع، وقافلة الصمود خطوة مهمة في هذا الاتجاه، ليس من المفترض ان تكون احراجا لمصر.. للاسف القيادة المصرية اسيرة معادلة تجاوزها الزمن ستؤدي بمصر الى وضع اضعف فاضعف.
شارك رأيك