رواد صفحات التواصل الإجتماعي ما انفكوا يعبرون عن غضبهم الشديد إثر الإعلان عن وفاة بنت في عمر العشرين أمس بالمستشفى الجهوي بقفصة و ذلك بسبب عدم تسجيلها، وفق ما قاله والدها الذي لم يكن لديه 67 دينار والتمكن من اسعافها..
***الأستاذ أمير الحزامي يضع النقاط على الحروف:
“على اثر ورود خبر وفاة الفتاة بالمستشفى الجهوي بقفصة نحب نوضح حاجة حتى أستفز ذاكرة كل شخص زار المستشفيات العمومية يوما … راهو الأطباء في تونس عمرهم ما يطالبوك بخلاص ولا دفتر … خاصة في الحالات الاستعجالية … الإشكالية ديما تلقاها مع الاداريين و زوز يبداو قدام الباب يقولولك خلصت ؟؟؟ بالنسبة للأطباء نسبة ضئيلة جدا كان فما شكون يقلك لا برا خلص قبل مانعدي عليك و ديما في إطار الحالات الاستعجالية نحكي …”.
شارك رأيك