الواقعة حدثت في منزل المهيري منذ أسبوع. اختفاء أو اختطاف الطفلة أسماء الفايدي (15 سنة) من منزل عائلتها بولاية القيروان بعد حادثة سرقة لم يكشف بعد … ورغم خطورة الموضوع، “ما فما حتى تطوّر ملموس ولا تصريح رسمي يطمّن العائلة والرأي العام”، كتبت النائب على جهة صفاقس فاطمة المسدي ما يلي،:
في ظل هذا الغموض، لازم الصحافة الاستقصائية تتحمّل مسؤوليتها وتنخرط بكل ثقلها في الملف، لأن كل يوم تأخير هو تهديد مباشر لحياة أسماء.
- نقدّر المجهود الأمني المبذول، أما الحقيقة هذا وحدو ما عادش كافي قدّام خطورة الوضع. ما فماش علاش تكتم، هذي ما هيش قضية إرهابية، هذي قضية حياة أو موت.
المطلوب اليوم تعبئة شاملة: إعلام، مجتمع مدني، مواطنين… الكل لازمنا نتجندوا مع الأمن باش نلقاوها ونرجعوها لعائلتها سالمة.
- استنّينا أسبوع… اليوم لازم كل الوسائل تتجند. كل يوم إضافي يزيد في الخطر”.
شارك رأيك