على ما يبدو أنه لم يتم توفير لأبناء بوحجلة بولاية القيروان قاعات للدراسة فاضطرت إدارة المدرسة بما لها من إمكانيات للتفاعل حينيا مع الوضع لكي لا يضيع التلاميذ. الصور المتداولة ترذل هبة القائمين على القطاع المدرسي الذين لم نسمع لهم إلى حد الساعة تكذيبا أو تفاعلا. رغم انهم أطنبوا في أول يوم للعودة المدرسية وهم يرددون بنجاح الإدارة في بداية العام الدراسي لسنة 2025-2026…


*الصورة نقلتها أيضا صفحة صوت التلميذ التونسي ليسينا-،Lycéena
شارك رأيك