إنا لله وإنا إليه راجعون
الله أكبر
بقلوب مؤمنة بقضاء الله وقدره، وببالغ الأسى والحزن، تلقّت الجمعية التونسية للأئمّة نبأ وفاة سماحة مفتي الجمهورية التونسية الأسبق، صاحب الفضيلة الدكتور سيدي حمدة سعيّد رحمه الله تعالى رحمة واسعة.
وإذ تنعى الجمعية الفقيد الجليل، فإنها تتقدّم بأحرّ التعازي وصادق المواساة إلى عائلته الكريمة، وإلى الأسرة الدينية والعلمية في تونس، راجين من الله سبحانه أن يتغمّده بواسع رحمته، ويسكنه فسيح جناته، ويجعله في زمرة النبيين والصدّيقين والشهداء والصالحين، وحسن أولئك رفيقًا.
كما نسأله تعالى أن يلهم أهله وذويه جميل الصبر والسلوان.”.
ولا نقول إلا ما يرضي ربنا: إنا لله وإنا إليه راجعون.
شارك رأيك