يكفي أن تقول نورس دوزي، لتشاهد مدى الحب الذي تكنه فئة من التونسيين من المثقفين و الواعين ممن يتجرؤون على قول الكلمة الحرة و الوقوف مع الحق…

انها المرأة التونسية، يتردد على صفحات التواصل الاجتماعي، التي تقول الحق… هي التونسية التي لا تخاف، بل تواجه و تقنع لتجر الآلاف من الشباب الى جانبها و يحبها الكبير و الصغير…
و تتعرض نورس الحرة هي و بعض من الشباب الى حملة تشويه لا تظير لها، على صفحات التواصل الإجتماعي. ممن؟ أغلبيتهم عبر حسابات مزيفة أنشأها أشخاص لحسابات شخصية أو غيرهم ممن يلفظهم الحقوقيون و الواعون بواقع البلاد دون حسابات و لا ينتظرون شيئا سوى العدالة و النمو و الصعود بتونس إلى اعلى المراكز في السلم العالمي…،
هكذا كان الرد تضامنا مع نورس دوزي… و رفقائها من الأحرار ..



شارك رأيك