نشر الناشط البيئي اسلام الزرلي عشية اليوم الاثنين ما يلي:
تم إيقافي صباح اليوم بسبب توثيقي لحالات إختناق بمعهد بڨابس المدينة، ممّا خلّف تشكّي مديرة المعهد متعللة بأنّ التّصوير داخل المؤسّسة ممنوع !!!
مش حابين يفهموا بلّي جرائم المجمّع الكيميائي هي الممنوعه مش توثيق حالات إختناق ضحاياه.
الي صار اليوم ما هوش “تطبيق قانون” بل “إستغلال للقانون” في محاولة فاشلة لتكميم الأفواه بڨابس، كيما صار مع برشة ڨبلي…
وإذا كان تصوير أطفال مختنقين داخل مؤسّسة تعليميّة “ممنوع” أمام القانون، فلماذا نفس هذا القانون لا يطبّق على من يخنق أنفاس أطفالنا ؟؟؟
وسنواصل إلى أن يعدل بييا هذا “القانون”، بين ضحيّة مُدانة ومجرم مُبرّء…”.



شارك رأيك