بعد قرابة 24 ساعة من اصدار الحكم على عبير موسي رئيسة الحزب الحر الدستوري ب12 سنة سجنا في القضية المعروفة اعلاميا ب”ملف مكتب الضبط برئاسة الجمهورية”، علق لزهر الضيفي، النائب السابق في البرلمان، بما يلي، على حسابه الخاص بصفحات التواصل الإجتماعي:
“السبب الأصلي تحولها إلى رئاسة
الجمهوربة بقرطاج لايداع وثيقة تظلم ضد إجراء اداري أو قانوني يخص نشاطهاو حقوقها كرئبسة رئيسة الحزب الدستورى الحر الذي كان ممثلا بالبرلمان بكتلة تتكون من 17 نائب،
وقع تداول فيديوات قامت بتصوريها و توثيقها اطلع عليه الاف المتابعين،
العديد من المواطنين يتوقون الى معرفة كيف تحولت أو تكيفت هذه القضية لتصل عقوبتها الى 12 سنة بكل التجاذبات التي شهدتها من جلسة الى أخرى و من سجن الى ٱخر معها كمحامية و مع فريق الدفاع عنها؟”.



شارك رأيك