نساء ضد الظلم و الاستبداد: “تحترق النساء في بيوتهنّ وأماكن عملهنّ وحتى في الفضاءات المفترض أن تكون آمنة، وأزهار بن حميدة، الممرّضة بالمستشفى المحلي بالرديف،
لم تكن سوى ضحية أخرى لمنظومة إهمال وعنف مؤسّسي قتلتها ببطء، ثم رمّمت الجدران وأخفت آثار الحريق، بينما لم يكن جسدها أولوية”.



شارك رأيك